recent
أخر المواضيع

للبحث عن المقالات والكتب في الموقع

محاسبة شركات الاستيراد والتصدير pdf | كتاب محاسبة شركات الاستيراد والتصدير pdf- جامعة الإسكندرية

محاسبة شركات الاستيراد والتصدير pdf | كتاب محاسبة شركات الاستيراد والتصدير pdf- جامعة الإسكندرية
محاسبة شركات الاستيراد والتصدير pdf | كتاب محاسبة شركات الاستيراد والتصدير pdf- جامعة الإسكندرية
 

المقدمة :

تسعي الدراسية في هذا الفصل نحو بيان المعالجة المحاسبية في الشركات التي تعمل في مجال الاستيراد والتصدير سواء كانت عمليات الاستيراد والتصدير تمثل النشاط الرئيسي والأساسي للشركة أو كانت تقوم ببعض عمليات الاستيراد من دول اخري أو التصدير إلى دول أخري إلي جانب نشاطها الرئيسي في الأسواق المحلية.

ومن الجدير بالذكر أن عملية الاستيراد تمثل عملية شراء ولكن من أحد الموردين الأجانب وفي كثير من الحالات يتم التعاقد عليها وتسجيلها في دولة مثل مصر بالعملة الأجنبية بينما تعتبر عملية التصدير بمثابة

عملية بيع لأحد العملاء الأجانب وغالبا ما يتم التعاقد عليها وتسجيلها في دولة مثل مصر بالعملة الأجنبية.

  وسوف نتاول تلك النقاط بقدر من التفصيل والأمثلة التوضيحية علي النحو التالي الشركة المصرية كمستورد

عندما تقوم الشركة الوطنية المصرية بعملية استيراد من الخارج فإنها تلتزم بسداد قيمة الواردات بعملة أجنبية في تاريخ محدد، ويقوم محاسب الشركة بتحويل قيمة الواردات المشتراه من الخارج إلي ما يعادلها بالعملة الوطنية أو الوظيفية حتي يستطيع تسجيل عملية الاستيراد في الدفاتر والسجلات المحاسبية للشركة التي عادة تستخدم وحدة النقد الوطنية كأساس التسجيل كافة الأحداث المالية للشركة، وعادة يتم استخدام سعر الصرف الأجنبي الجاري للعملة الأجنبية في تاريخ تحرير فاتورة الشراء من الخارج لغرض تسجيل عملية الشراء.

 وتقوم الشركة المصرية المستوردة لأغراض سداد قيمة الواردات بشراء العملة الأجنبية اللازمة لاتمام عملية الاستيراد، وقد يختلف سعرر الصرف الأجنبي وقت شراء العملة الأجنبية عن سعر الصرف الذي كان سائدا وقت تحرير فاتورة الاستيراد، ويترتب على ذلك الاختلاف في سعر الصرف الأجنبي أن تحقق الشركة المستوردة ربح أو خسارة عملة نتيجة التغير الدائم في أسعار مختلف العملات الأجنبية.

أما إذا التزمت الشركة المستوردة تجاه المورد بسداد قيمة وارداتها بالعملة الوطنية فإن ذلك الالتزام لن يتأثر بتغير أسعار الصرف وبالتالي فإن الشركة لن تحقق ربح أو خسارة عملة علي عملية الاستيراد،

ونلاحظ في هذه الحالة أن ارباح أو خسائر العملة الناتجة عن التغير في أسعار الصرف تتحول لتظهر ويتم تسجيلها في دفاتر وسجلات المصدر (البائع) الأجنبي بدلا من سجلات الشركة المصرية المستوردة. | الشركة المصرية كمصدر

أما في حالة أن تكون الشركة المصرية هي الشركة المصدرة أو البائعة لعملاء أجانب فإنها قد تتعاقد على صادراتها بالعملة الأجنبية أو بالعملة الوطنية ممثلة في الجنيه المصري، وإذا قامت بتحصيل قيمة صادراتها بالعملة الأجنبية - دولار أمريكي أو ين ياباني أو يورو أوروبي أو ريال سعودي أو....- فإنه قد يتحقق لديها ربح أو خسارة نتيجة التغيرات في أسعار صرف تلك العملات بالنسبة للجنيه

 

 المحتوى :

 

       وبصفة عامة نسعي من خلال الدراسة في هذا الفصل نحو مناقشة النقاط التالية:

-        الشركة المصرية كمستورد. 

-        الشركة المصرية كمصدر. 

-        و الاحتياط ضد خسائر تغير أسعار الصرف.

-         المحاسبية عن المعاملات بالعملة الأجنبية. 

-        و أثر عملة التعاقد على التسجيل المحاسبي لعمليات الاستيراد

-         أثر عملة التعاقد على التسجيل المحاسبي لعمليات التصدير. 

-         كيفية معالجة فروق التغير في أسعار صرف العملات الأجنبية و حالة التعاقد مقدما علي شراء عملات أجنبية. .

-        • حالة التعاقد مقدما على بيع عملات أجنبية

 

 

للتحميل كتاب محاسبة شركات الاستيراد والتصدير من هنا 

 

 

  نرجوا منكم مشاركة المنشور وكتابة  رائيكم  في التعليقات 

والعمل على إعجاب في صفحة الفيس بوك ليصلك كل جديد من مدونتنا

                           👇😃

 


google-playkhamsatmostaqltradent